أسباب عضوية تؤثر في القوة الجنسية
حدوث اضطراب في الدورة الدموية بسبب حدوث إصابة وذلك يؤثر في كمية الدم الواصلة للعضو الذكرى فيؤثر في عملية الانتصاب | 1 |
تناول بعض الأدوية التي تؤدى إلى استرخاء البدن عموما والعضو الذكرى خصوصا | 2 |
انخفاض مستوى هرمونات الذكورة عن الحد الطبيعي فيحدث ذلك انخفاضا في الرغبة الجنسية | 3 |
السمنة المفرطة والتي تؤدى إلى مضاعفات كثيرة على أعضاء البدن وخاصة القلب والأوعية الدموية والتي تؤثر بالسلب على القوة الجنسية وذلك لأن هذه الأدوية لا تخلو أن تكون أحد هذه الأشياء | 4 |
اما هرمونات تؤثر على الغدد
واما أدوية مثبطة للشهية
وإما أدوية مدرة للبول
والعقاقير التي تؤدى إلى الإدمان والتعود مثل : الحشيش والأفيون والمشروبات الكحولية هي في الحقيقة سموم تقتل الجهاز العصبي للمدمن وتصيب أحاسيسه بالتبلد وعدم المبالاة وهى جملة تأثيرها عليه أن يصاب بضعف جنسي بل بعجز جنسي في النهاية وهو عكس ما يظنه كثير من المتعاطين أن المخدرات تنشط القوة الجنسية وتزيدها إن المخدرات تزيد قوة الجماع في بداية التعاطي إلا أنها بعد ذلك تقوم بتدمير أعصاب العضو الذكرى وتقتل القوة الجنسية في المدمن فتصيبه بالضعف والعجز فتعاطي الخمر وإدمانها وهو حرام يؤدى إلى إضرار الغدد التناسلية والكبد وسائر أعضاء الجسم
والمخدرات مثل الأفيون وغيره تؤدى إلى حالة الاسترخاء الجنسي وترك المعاشرة الزوجية بل وتهدم الحياة الزوجية بالمرة وكل المخدرات والعقاقير التي تؤخذ لتنشيط أو تقوية انتصاب العضو الذكرى إنما يتم عملها بصورة وقتية وسرعان ما يزول هذا الأثر بل ويتحول الرجل من إنسان طبيعي إلى إنسان ضعيف جنسيا أو عاجز وكذلك بعض المنبهات وإن كانت في أول الأمر تحدث نشاطا ما في العملية الجنسية إلا أنها أيضا ومع الوقت تحدث ضعفا أو عجزا جنسيا لأنها ليس لها أساس وكذلك بعض المنشطات كالدهانات التي تدهن على الأعضاء التناسلية للرجل والمرأة تحتوى على مواد مهيجة للجلد والتي تسبب بدورها التهابات بجلد الأعضاء التناسلية الخارجية عند الرجل والداخلية عند المرأة واحتقان غدة البروستاتا مما يجعل عملية المعاشرة مع هذه الالتهابات شيئا في غاية الألم والذي معه تضعف الرغبة الجنسية أو تزول بالمرة وكذلك التدخين كما هو ضار بالصحة عموما فهو ضار بالصحة الجنسية خصوصا حيث يؤدى مع المزيد من التعاطي إلى ضعف القوة الجنسية شيئا فشيئا بالإضافة إلى ما يصدر عن المدخن من رائحة كريهة تنفر منه زوجته وتجعل المعاشرة بالنسبة لها إنما هي نوع من العقاب والقرف الذي لا تستطيع أن تتخلص منه فلا تنشط له ولا تسعى إليه ولا تساعد على حدوثه بل هي في هرب دائم من ذلك الزوج السيئ الرائحة